• الولايات المتحدة الأميركية كشّرت عن أنيابها عندما وجدت *أن هناك استدارة كبيرة من الأنظمة في المنطقة نحو الصين وروسيا... فما بالكم مع إيران؟*
• أميركا تريد إعادة ترتيب أوراق المنطقة لتبقى يدها العليا... *كل أسبوع يزور السعودية موفد أميركي رفيع المستوى ليؤكد ويثبت النقاط الثلاثة الآتية:*
١.ملف اليمن حرباً أو سلاماً *فهو بيد أمريكا*
٢. لا يمكن عقد اتفاقات بدون موافقة أمريكا وتحت سقوف محددة *(لذلك تعمل على فرملة ٱو تباطؤ الاتفاق الإيراني السعودي / وكذلك التقارب السعودي السوري / وأيضاً عرقلة التفاهم التركي السوري)*
٣. إذا أردتم في السعودية أمناً واستقراراً في المنطقة لأجل مشاريعكم الاستثمارية *عليكم التطبيع مع الكيان الاسرائيلي.*
• لن تبقى هذه التكشيرة الأميركية بدون ترجمة ميدانية عسكرية من شرق الفرات أو من اليمن، *فلا يتفاجأ أحد إذا عادت التغطيات الإعلامية للواقع الميداني في اليمن أو إطلاق مسيرات من اليمن تجاه أهداف محددة.*
• أميركا تعمل مع الفصائل الكردية على إقفال المعابر بين العراق وسورية بغرفة عمليات إسرائيلية كردية أميركية وإحدى الدول العربية في أربيل... *ولكن بشكل واضح تماماً هناك قرار حاسك بعدم السماح بذلك من كافة المكونات للمحور المعادي لاميركا لا الحشد ولا القوات السورية َولا الروسية َلا الإيرانية ولا حتى حزب الله.*
• هناك عمل كبير بإعادة الإرهاب *ولو بمسيات جديدة بكل التجهيزات إلى الميدان.*